لم تأتِ بشيء جديد أيها المكرّم
شيعة الرجل ليسوا أنصاره دائماً فمنهم الخائن والكاذب الذي يدعي حبّه للشخص ثم يغدر ويمكر به
وبالفعل هذا ما حصل مع الحسين رضي الله عنه , فقد أرسل شيعة الكوفة بطلبه ومنّوه ووعدوه , ثمّ غدروا به , عليهم من الله ما يستحقون , بتعرف ليش؟؟
لأنّ هذا ديدن الرافضة , الغدر والمكر
وها هو شمر بن ذي الجوشن (شرحبيل بن قرط الضبابي) ليس ببعيد , فهو رافضي للنخاع وكان في جيش عليّ رضي الله عنه و محمد بن الأشعث (كان من قادة علي رضي الله عنه ) و زحر بن قيس و شبعث بن ربعي: قد قاتلوا مع علي رضي الله عنه في الجمل وصفين، و كانو من شيعته.
فنعمى الشيعة ونعمى الوفاء
ما شاء الله على هذي الفلسفة
يضحكني إنشاءاتك وإستماتتك للدفاع عن أعداء آل البيت ع
وإهانت آل البيت ع
من اين اخذت هذا المبدأ يا جاهل
شيعة الرجل انصاره ومهبيه
قال تعالى إن من شيعته لإبراهيم
شيعته أي مناصريه
المعصومون فرَقوا بين شيعتهم الحقيقيين وبين من يدعي محبتهم والتشيع لهم , وهو ليس كذلك , فقد ورد في حديث الأربعمائة عن أمير المؤمنين عليه السلام ذكر بعض أو صاف الشيعة , فقال: ( إن الله تبارك وتعالى اطلع إلى الأرض فاختارنا, واختار لنا شيعة ينصروننا , ويفرحون لفرحنا , ويحزنون لحزننا , ويبذلون أنفسهم وأموالهم فينا, أولئك منا وإلينا