انتم بمعتقدكم لاتؤولون الصفات تأخذونها على ظاهرها كاليد والساق والرجل ومالى ذلك فلماذاأولت هذا المعنى ولا تؤولون اليد والساق
تأويل الصفات هو نفيها عندكم
فالذي يأول صفة اليد, يقول انه ليس لله يد وينفي هذه الصفة عنه مثل الشيعة
والذي يؤل صفة السمع يقول الله ليس بسميع مثل الجهمية
والذي يؤل صفة المكر , يقول ان الله لايتصف بالمكر
والذي يؤل صفة الكلام , يقول ان الله ليس بمتكلم
وهكذا, فالتاويل هو الغاء للصفة, ونحن لم نلغي الصفة, ولكن وضحنا انها ليست كصفة الانسان لاننا اثبتناها.
واضرب لك مثال : انتم تقولون بالبداء على الله تعالى, ولكن صفة البداء على الانسان تختلف عندكم عن صفة البداء على الله
فقد ذكر علماء اللغة وغيرهم بأنّ البداء هو الظهور ، وأنّ هذا المعنى يستلزم مسبوقية العلم بالجهل
فالانسان يحصل له البداء بسبب عدم العلم
ولكن عندكم صفة البداء لله تعالى لايستلزم فيها جهل قبل العلم حسب شرح علمائكم لها لان الله ليس كمثله شيء وهو العليم الخبير.
وعلى ذلك تشابه اسماء الصفات لايستلزم منه تشابهة نفس الصفة.
فالقول بان الله يسمع , لايلزم منه وجود جهاز سمعي لكشف الذبذبات لتمييز الاصوات
والقول ان الله يتكلم, لايلزم منه وجود لسان, لان الكيفية مجهولة
والقول ان لله يد, لايستلزم وجود عضو جارح, لان كيفية هذه الصفة مجهولة.
تأويل الصفات هو نفيها عندكم
فالذي يأول صفة اليد, يقول انه ليس لله يد وينفي هذه الصفة عنه مثل الشيعة
والذي يؤل صفة السمع يقول الله ليس بسميع مثل الجهمية
والذي يؤل صفة المكر , يقول ان الله لايتصف بالمكر
والذي يؤل صفة الكلام , يقول ان الله ليس بمتكلم
وهكذا, فالتاويل هو الغاء للصفة, ونحن لم نلغي الصفة, ولكن وضحنا انها ليست كصفة الانسان لاننا اثبتناها.
واضرب لك مثال : انتم تقولون بالبداء على الله تعالى, ولكن صفة البداء على الانسان تختلف عندكم عن صفة البداء على الله
فقد ذكر علماء اللغة وغيرهم بأنّ البداء هو الظهور ، وأنّ هذا المعنى يستلزم مسبوقية العلم بالجهل
فالانسان يحصل له البداء بسبب عدم العلم
ولكن عندكم صفة البداء لله تعالى لايستلزم فيها جهل قبل العلم حسب شرح علمائكم لها لان الله ليس كمثله شيء وهو العليم الخبير.
وعلى ذلك تشابه اسماء الصفات لايستلزم منه تشابهة نفس الصفة.
فالقول بان الله يسمع , لايلزم منه وجود جهاز سمعي لكشف الذبذبات لتمييز الاصوات
والقول ان الله يتكلم, لايلزم منه وجود لسان, لان الكيفية مجهولة
والقول ان لله يد, لايستلزم وجود عضو جارح, لان كيفية هذه الصفة مجهولة.
وهكذا......
حبوب لا تكذب
نحن نؤول صفة اليد إلى القدرة ولا نقول أنها يد حقيقية فحن نثبت لا ننفي
وتتهمونا بالتعطيل وهذا من جهلكم
وقولك ليست كصفة الإنسان فهذا حمق لأن اليد لا تدخل في مفهوم المشتركات كالوجود بل هي من مختصات المخلوقين وهنا تلاعبكم وخلطكم بين المختصات بالمخلوق وبين المختصات بالخالق
وإذا افترضنا أن كلامك صحيح فأنت هربت من تأويل إلى تأويل آخر
وهذا ماتشنعون به علينا
لم تجب على كلامي لماذا أولت صفة التردد وأنتم تأخذون بظواهر الألفاظ فأنت الآن معطل لأنك لم تثبت صفة التردد على ظاهرها كما في الحديث
وهذا نسف لعقائدكم إذ يلزمك تأويل لفظ اليد والساق
إلى القدرة وماإلى ذلك
فهل تلتزم
ملاحظة : هذا الحديث يوجد في مصادرنا فلا تبحث وتأتي به وتظن أنك اكتشفت شيئا خطيرا لأننا نؤول مثل هذه الألفاظ
أما أنتم لا تلتزمون بالتأويل
حبوب لا تكذب
نحن نؤول صفة اليد إلى القدرة ولا نقول أنها يد حقيقية فحن نثبت لا ننفي
وتتهمونا بالتعطيل وهذا من جهلكم
وماذا تسمي هذا؟؟؟؟
- ان الله يقول (بيدي) وانتم تقولون انه ليس له يد, بل هذه تعني قدرة, والقدرة مثبته في صفات اخرى لان الله القادر, فأولت الصفة الحقيقة الى صفة مجازية.
- والله تعالى يقول (وجه ربك) وتقولون ان ليس له وجه, بل هذا كذا وكذا
فهذا اسمه نفي الصفات من الحقيقة الى المجاز, والمجاز هو عدم اثبات الصفة الحقيقية, بل نفيهاو تأويلها الى غير حقيقتها.
لانك لو اثبت الصفة الحقيقية , لقلت ان لله يد, ولكنك تأولها الى غير حقيقتها, وتنفي الصفة الحقيقية.
- ان الله يقول (بيدي) وانتم تقولون انه ليس له يد, بل هذه تعني قدرة, والقدرة مثبته في صفات اخرى لان الله القادر, فأولت الصفة الحقيقة الى صفة مجازية.
- والله تعالى يقول (وجه ربك) وتقولون ان ليس له وجه, بل هذا كذا وكذا
فهذا اسمه نفي الصفات من الحقيقة الى المجاز, والمجاز هو عدم اثبات الصفة الحقيقية, بل نفيهاو تأويلها الى غير حقيقتها.
لانك لو اثبت الصفة الحقيقية , لقلت ان لله يد, ولكنك تأولها الى غير حقيقتها, وتنفي الصفة الحقيقية.
ماذا تقول في تفسير هاتين الآيتين؟
هل سيفنى الله سبحانه وتعالى ولم يبقى إلا وجهه؟
(كلّ ما عليها فان ويبقى وجه ربّك ذو الجلال والإكرام)
- ان الله يقول (بيدي) وانتم تقولون انه ليس له يد, بل هذه تعني قدرة, والقدرة مثبته في صفات اخرى لان الله القادر, فأولت الصفة الحقيقة الى صفة مجازية.
- والله تعالى يقول (وجه ربك) وتقولون ان ليس له وجه, بل هذا كذا وكذا
فهذا اسمه نفي الصفات من الحقيقة الى المجاز, والمجاز هو عدم اثبات الصفة الحقيقية, بل نفيهاو تأويلها الى غير حقيقتها.
لانك لو اثبت الصفة الحقيقية , لقلت ان لله يد, ولكنك تأولها الى غير حقيقتها, وتنفي الصفة الحقيقية.
[/center]
مارايك بهذه الايه اذا تقول بان لله وجه
قال تعالى(كل من عليها فان.ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام)
اين تذهب بقية الاعضاء اذا يبقى الوجه فقط!!!
العين الثالثة !
تدور في حلقة مفرغه !! كالعاده .
اذا اثبتم صفة اليد لله ولفظ اليد وضع لغة للجارحة !
فأنتم تجسمون هذه اليد ويستلزم ان تتخذ شكلا والشكل لديكم مجهول ؟!!
ترددون بلا تأويل ولاكيف ولاتشبيه ؟!!
فأي تناقض لما تقولون !
هل لمعبودك جهاز سمعي لانه يسمع؟
وهل له عين لكي يبصر؟
وهل اليد متعلقة فقط بالانسان؟
لانك تشبه الخالق بالانسان, وتقول ان الانسان له يد جارحه فيلزم ان يكون لكل من له يد انه له يد جارحة وهذا باطل.
لاننا لاندري كيفية صفاته, فنحن نثبت الصفة, ونقول لاندري كيف.
ونقول لك ان الله سميع , فهل يلزم ان يكون له جهاز سمعي لكي يسمع؟؟
وهل يلزم ان يكون له جهاز بصري لكي يبصر؟؟؟
هل لمعبودك جهاز سمعي لانه يسمع؟
وهل له عين لكي يبصر؟
لاننا لاندري كيفية صفاته, فنحن نثبت الصفة, ونقول لاندري كيف.
ونقول لك ان الله سميع , فهل يلزم ان يكون له جهاز سمعي لكي يسمع؟؟
وهل يلزم ان يكون له جهاز بصري لكي يبصر؟؟؟
ياالله ... ياالله
العين الثالثة يعبد ربا لايعرفه ؟!!
بئس ربا تعبده ولاتعرفه
اتحداك تكذبني #######
رأيت ربي في صورة شاب أمرد له وفرة جعد قطط في روضة خضراء
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن تيمية - المصدر: تلبيس الجهمية - الصفحة أو الرقم: 7/290
خلاصة حكم المحدث: صحيح
تأويل الصفات هو نفيها عندكم
فالذي يأول صفة اليد, يقول انه ليس لله يد وينفي هذه الصفة عنه مثل الشيعة
والذي يؤل صفة السمع يقول الله ليس بسميع مثل الجهمية
والذي يؤل صفة المكر , يقول ان الله لايتصف بالمكر
والذي يؤل صفة الكلام , يقول ان الله ليس بمتكلم
وهكذا, فالتاويل هو الغاء للصفة, ونحن لم نلغي الصفة, ولكن وضحنا انها ليست كصفة الانسان لاننا اثبتناها.
واضرب لك مثال : انتم تقولون بالبداء على الله تعالى, ولكن صفة البداء على الانسان تختلف عندكم عن صفة البداء على الله
فقد ذكر علماء اللغة وغيرهم بأنّ البداء هو الظهور ، وأنّ هذا المعنى يستلزم مسبوقية العلم بالجهل
فالانسان يحصل له البداء بسبب عدم العلم
ولكن عندكم صفة البداء لله تعالى لايستلزم فيها جهل قبل العلم حسب شرح علمائكم لها لان الله ليس كمثله شيء وهو العليم الخبير.
وعلى ذلك تشابه اسماء الصفات لايستلزم منه تشابهة نفس الصفة.
فالقول بان الله يسمع , لايلزم منه وجود جهاز سمعي لكشف الذبذبات لتمييز الاصوات
والقول ان الله يتكلم, لايلزم منه وجود لسان, لان الكيفية مجهولة
والقول ان لله يد, لايستلزم وجود عضو جارح, لان كيفية هذه الصفة مجهولة.
وهكذا......
وتكذب علينا كذلك
نحن لاننفي هذه الصفات لله عز وجل
لكننا لسنا مثلكم نأخذها على الظاهر ونجعل رب العباد مجسما حتى تستوعبه عقولنا
تؤول صفه ولا تأخذها على ظاهرها وصفه اخرى تأخذها على ظاهرها
انتم مجسمه لاتناقض نفسك
تنفي صفة التردد عندكم وتؤولها لكن عندما يذكر القران اليد تاخذونها بالظاهر وتنسبون ان لله عز وجل يدا لكن ليست كيد المخلوق:rolleyes:
الظاهر بعد ربكم الشاب الامرد يتردد في كل شيء
لكن ليس كتردد المخلوق
ينزه ربنا عز وجل عن صفات ربكم الشاب الامر
فهو ليس كمثله شيئ
وهو من يدرك الابصار ولاتدركه الابصار
وهو الذي قدرته فوق كل شيء
وهو الذي قوته قهرت كل شيءوهو النور الذي اضاء كل شيء
فهو الحي القيوم الذي ليس كمثله شيء هو ربنا الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد
فانظر انت الى كتبكم وشوف ربك الشاب الامرد الذي تعبدونه