أجدك في براري الحلم بانتظاري ،
لأتابع موتي بك ، واحتضاري السيزيفي ..
فأين المفر، وعيناك من أمامي، والذاكرة من ورائي ؟
رعاك َ الله مولاي .. ~
عندما تَدمَعُ عيونُ العاشقِ رَهبَةً وخشيةً من لقاء المعشوق
تنسلخُ الروح عن بدنها مُذعنةً لِذي الجلال الابدي
راغِبةً عن مَن سواه طامعةً بكأسِ رِضاه
سيّدةُ الأدب
رائعٌ إنسكابُكِ المُتمخّض عن رهبةٍ وخشيةٍ وعشقٍ
للذاتِ الاحديه
اتمنى ان تكون لكِ انساكابات اخرى
لكِ من الامتنانِ أعلاه
ومن الشكر أبـقاه
تحياتي وودّي