اللهم صل على محمد وأل محمد وعجل فرجهم وألعن أعداءهم
يخرج علينا بعض من الجهله الذين لا عقل لهم ولا فهم قائلين بإن هناك علاقه رائعه وطيبه بين الصحابه وأل البيت عليهم السلام
وهما روحان في جسد واحد وإن الرافضه بارك الله فيهم وزادهم الله من فضله يفترون عليهم ويكذبون :rolleyes:
طيب يا زملائنا الأفاضل فقط أخبرونا متى نعلم بأن هناك عداوه وبغضاء فقط بين الصحابه وأهل البيت عليهم السلام لأكون لكم من الشاكرين 
أذا كان القتال بالسنان والرماح والضرب بالسهام كما جرا وحدث بين الإمام علي عليه السلام وبين الخوارج جيش معاويه وحزبه لا اشبع الله بطنه ليس بدليل على كره معاويه وحقده على الإمام علي عليه السلام
ومن الحب ما قتل 
إن كان الإمام علي عليه السلام يقنت على معاويه وشيعته في صلاته ليس دليل على كره الأمام علي عليه السلام لمعاويه وحزبه
إبن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة سبع وثلاثين -
صفة إجتماع الحكمين وهما أبو موسى الأشعري وعمرو بن العاص بدومة الجندل -الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 575 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فذكر أبو مخنف ، عن أبي جناب الكلبي : أن علياًً لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبا الأعور السلمي ، وحبيب بن مسلمة ، والضحاك بن قيس ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والوليد بن عتبة.
لا بأس
أن كان سب الإمام علي عليه السلام على لسان معاويه ليس بدليل على كره معاويه وحقده على الأمام علي عليه السلام
الألباني- كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 98 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث 118 : حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو معاوية ، حدثنا : موسى بن مسلم ، عن إبن سابط وهو عبد الرحمن ، عن سعد بن أبي وقاص قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا علياًً فنال منه فغضب سعد ، وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول : لأعطين الراية اليوم رجلاًًً يحب الله ورسوله ، صحيح ، ( الصحيحة 335/4 الكتاب صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ).
أجتهد وأخطأ:rolleyes:
لكن يصل به الحال لإن يأمر الناس والصحابه بها هنا الطامه الكبرى :confused:
صحيح مسلم- كتاب فضائل الصحابة - باب من فضائل علي بن أبي طالب (ر)
2404 - حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
يعني يقاتله في صفين ليس بدليل على الكره يسبه ليس بدليل على الكره يأمر الناس بسبه ليس بدليل على الكره
فـمـتـى يـكـون الكـره اذا ؟؟
روحان في جسد واحد أذا
:rolleyes::eek:;):cool::confused::p
يا قوم معاويه يحب الإمام علي
العرض العادي
