أحسنتم عزيزي وهذا يدل أيضاً أن يزيد لعنه الله ولعن الله من رضي بفعلهٍ قد عطل حد من حدود الله سبحانه
فهم إمام خيارين لا ثالث لهما .
إما أن يقولوا بأن يزيد لم يأمر بقتل الأمام الحسين عليه السلام.
فهنا وجب عليه إن يقيم الحد على من قتله بأبي هو وأمي :rolleyes:
وإما أن يقروا ويعترفوا بأنه أمر بقتل الأمام الحسين عليه السلام لكنه لم يقيم الحد
ففي كلا الحالتين هو كافر :o
كونه عطل حد من حدود الله وأمر بقتل سبط رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم